في المقابل ألغى رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو زيارة وزير الدفاع يوآف غالانت إلى الولايات المتحدة مشترطا إجراء محادثة مسبقة مع الرئيس الأمريكي جو بايدن وتصديق المجلس الوزاري المصغر على العملية الإسرائيلية ضد إيران.
يأتي ذلك فيما نقل موقف أكسيوس عن مسؤولين أميركيين بأن إدارة جو بايدن لا تعارض رد إسرائيل على الهجوم الصاروخي إيران لكنها تشدد على أن يكون ردا محسوبًا.
فما هي دلالات الوعيد الإيراني لإسرائيل؟ وما مدى حتمية رد تل أبيب؟ وهل يلتزم نتنياهو بخطط الرد الأمريكية؟