لكن من دون التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار.
وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان أكد أن المملكة العربية السعودية ستعمل حتى يعود الأمن والاستقرار إلى السودان وشعبه، فيما أبدت الآلية الثلاثية المُشَكلة من الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي والهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية إيغاد، أبدت ترحيبها بالاتفاق معتبرة إياه خطوة أولى ومهمة نحو التخفيف من المعاناة الإنسانية وحماية حياة وكرامة المدنيين في السودان.
فإلى أي درجة يمثل اتفاق جدة أرضية خصبة على طريق حل الأزمة السودانية؟