إضافة إلى بحث استمرار وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيث يتزامن ذلك مع وصول مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية ويليام بيرنز إلى الدوحة لعقد اجتماعات مع المسؤولين القطريين وكذلك نظيريه الإسرائيلي والمصري.
يأتي هذا وسط تأكيد عضو المكتب السياسي حركة الجهاد الإسلامي علي أبو شاهين أن إسرائيل ستضطر إلى دفع ثمن مختلف مقابل إطلاق سراح أفرادها العسكريين الأسرى في قطاع غزة مقارنة بإطلاق سراح المدنيين.
فما قدرة الوسطاء على إرساء وقف دائم لإطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وتل أبيب؟ وما العقبات التي قد تقف في طريق المفاوضات؟