آخر ما خطته يد كييف الإجرامية، تمثل في محاولة مجموعة من النازيين الجدد اغتيال رئيسة تحرير مؤسسة روسيا سيغودنيا وقناة آر تي مارغريتا سيمونيان، والصحفية البارزة كسينيا سوبتشاك.
المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أكدت أن محاولة اغتيال سيمونيان وسوبتشاك تثبت الطبيعة الإرهابية لنظام كييف.. أما سيمونيان فقالت إن هناك أمورا أسوأ من الموت، من بينها العار والخيانة والعيش مع الشعور بأنك ارتكبت شيئا لا يمكن إصلاحه.
فما هدف نظام كييف من اللجوء إلى هذا النوع من الأساليب؟ وما درجة تواطؤ الدول الغربية في هذه الأفعال الإجرامية؟