وذلك بعد حث الرئيس الأمريكي جو بايدن له على قبول وقف إطلاق نار مؤقت في غزة لمدة ثلاثة أيام، مقابل إطلاق حركة حماس عددا من الرهائن.
يأتي هذا فيما أكدت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس أنها على استعداد لإطلاق سراح الرهائن الذين تحتجزهم فقط كجزء من صفقة لمبادلتهم بعناصرها المعتقلين في السجون الإسرائيلية.
فما فرص نجاح أي وقف لإطلاق النار في المرحلة المقبلة؟ وإلى أي درجة يمكن أن تذعن تل أبيب لمطالب الفصائل الفلسطينية؟