مقاربات لم تدحضها فقط تحقيقات استقصائية إمريكية فاضحة لفشل الهجوم المضاد وإنما أيضا الوضع على جبهات القتال. هل انتهى زيلينكسي كقائد "للشمروع الأوكراني"؟ ولكن من جانب آخر، بعد أن أخفقت مساعداته العسكرية والمالية لكييف وبدأت تنفد.. هل يُعد الغرب لخطة "ب"؟