مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

47 خبر
  • سوريا بعد الأسد
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

بلينكين سيناقش في بكين النزاع الأوكراني

تحت العنوان أعلاه، كتب فلاديمير سكوسيريف، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، عن محاولة واشنطن تطبيع العلاقات مع الصين على حساب روسيا.

بلينكين سيناقش في بكين النزاع الأوكراني
RT

وجاء في المقال: تلتقي وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين مع نائب رئيس مجلس الدولة الصيني ليو هي في زيورخ، اليوم الأربعاء. وتتمثل مهمتها، وفقًا لواشنطن، في توسيع الاتصالات بين أكبر اقتصادين في العالم، بناءً على الاتفاق الذي تم التوصل إليه، في نوفمبر في قمة مجموعة العشرين بإندونيسيا، بين الرئيس الأمريكي جوزيف بايدن والرئيس الصيني شي جين بينغ. ثم يتوجه وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى بكين لمناقشة الوضع في أوكرانيا، وحجم الترسانة النووية الصينية، واستئناف الاتصالات بين العسكريين في البلدين.

وفي الصدد، قال كبير الباحثين في المدرسة العليا للاقتصاد، فاسيلي كاشين، لـ "نيزافيسمايا غازيتا": "كلا القوتين تريدان إيقاف سيرورة تدهور العلاقات بينهما، أو على الأقل جعلها تحت السيطرة. سيحاولون تجنب الأزمات، رغم أن ذلك غير مضمون. ومع ذلك، فإن الاتصالات بين أكبر اقتصادين في العالم ضرورية. ولا تفهم بكين ذلك فحسب، بل تتحدث دائمًا عن الرغبة في التهدئة وحل المشكلات من خلال المفاوضات.

من حيث المبدأ، كانت الولايات المتحدة على الدوام هي البادئ في تدهور العلاقات. وفي الحقيقة، ردا على خطوات صينية. لا أظن أن زيارة بلينكين يجب أن تؤدي في الواقع إلى تغيير في العلاقات. أما بالنسبة لآمال واشنطن في زرع الفرقة بين بكين مع موسكو، فهذا كلام بلاغي أكثر منه حقيقة. يواصل الأمريكيون التأكيد على أن الصين سوف تتخلى عن روسيا عاجلاً أم آجلاً. يلجأ الصينيون أيضًا إلى الخطابة. وخطابهم يتوقف على المرسل إليه. فعندما يتعامل الصينيون مع الأوروبيين والأمريكيين، فإنهم ينأون بأنفسهم شفهياً عن روسيا. يقولون لا علاقة لنا بالأمر، نحن دولة محايدة".

"لكن الواقع مختلف تمامًا. فقد نمت التجارة الثنائية بشكل حاد العام الماضي، ما أتاح لروسيا ضمان استقرار الاقتصاد".

وأكد كاشين أن المؤسسات الصناعية الصينية تحتل مكان الشركات الأجنبية التي غادرت السوق الروسية. وهناك أيضًا استيراد موازٍ من الصين للبضائع الضرورية للروس.

 

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

هل هناك تواصل مباشر بين طهران وإدارة العمليات العسكرية في سوريا؟ سفير إيران يوضح

نتنياهو: نخوض حربا على 7 جبهات ونأمل ألا تفتح جبهات جديدة وسنذكر من وقف معنا في محنتنا

الجيش الإسرائيلي يرسل تعزيزات إلى القنيطرة السورية ويرفع أعلام إسرائيلية في بلدة خضر.. فيديو