مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

54 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

    اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • قائد القوات الأوكرانية يعلن الاستعداد لهجوم مضاد جديد

    قائد القوات الأوكرانية يعلن الاستعداد لهجوم مضاد جديد

  • الدفاع الروسية تعلن القضاء على 250 عسكريا أوكرانيا وتدمير 4 دبابات على أطراف كورسك

    الدفاع الروسية تعلن القضاء على 250 عسكريا أوكرانيا وتدمير 4 دبابات على أطراف كورسك

بايدن يلعب على المدى البعيد: لماذا لا تدعم الولايات المتحدة الاحتجاجات الكوبية

تحت العنوان أعلاه، كتب غيفورغ ميرزايان، في "إكسبرت أونلاين"، حول تعامل إدارة بايدن الذكي مع الاحتجاجات في كوبا.

بايدن يلعب على المدى البعيد: لماذا لا تدعم الولايات المتحدة الاحتجاجات الكوبية
بايدن يلعب على المدى البعيد: لماذا لا تدعم الولايات المتحدة الاحتجاجات الكوبية / RT

وجاء في المقال: في جزيرة الحرية، تجري مظاهرات حاشدة من أجل الحرية. ويتابعون في العالم أجمع الأحداث في كوبا عن كثب.

في ظاهر الأمر، يبدو موقف الولايات المتحدة شديد البرودة من الأحداث. ففي حين يطالب السياسيون والصحفيون الأمريكيون بالتحرك، تقتصر السلطات على "الإعراب عن القلق". لكن من النظرة الثانية، يظهر التحليل البسيط أن الولايات المتحدة تتخذ الموقف الأمثل. في الواقع، هذا هو الموقف الوحيد الذي يفوزون فيه في اللعبة الكوبية، وليس فقط فيها.

وهكذا، تدرك واشنطن أن فرص المتظاهرين، هنا والآن، في إسقاط السلطة في هافانا ليست كبيرة. في الواقع، تستند الاحتجاجات على حماسة الناس فقط، فليس لديهم تنظيم ولا تمويل ولا بنية تحتية.

نعم، الاحتجاجات محكوم عليها بالهزيمة اليوم، لكن في الوقت نفسه، يدرك كثيرون أنها محكوم عليها بالنصر في المستقبل. فبعد تفريق المظاهرات، لن يختفي استياء الناس، إنما سيزداد قوة.

في الأساس، تحتاج واشنطن فقط إلى الانتظار، دون الإضرار بسمعة المحتجين بأفعالها. الحقيقة هي أن أي تدخل أميركي نشط في الاحتجاجات الكوبية لن يؤدي إلا إلى تشويه سمعتها.

علاوة على ذلك، تدرك واشنطن أن اللعبة الحالية لا تجري نحو خدمة المصالح الأمريكية في تغيير النظام في جزيرة الحرية. تدور اللعبة في جميع أنحاء أمريكا اللاتينية. تتعزز الحركات اليسارية والقوى الخارجية (الصين بالدرجة الأولى) في المنطقة. لذلك، تحتاج الولايات المتحدة إلى الدفاع عن أيديولوجيتها ومصالحها في "فنائها الخلفي". ولكن، من الصواب الدفاع ليس بغزو البلدان واغتيالات الرؤساء، وبالتأكيد ليس بالثورات الملونة، التي ستظل آذان وزارة الخارجية الأمريكية وراءها مشنفة.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"بلومبرغ": وصول أول دفعة من صواريخ "ستورم شادو" إلى كييف في عهد ستارمر

لافروف: "الناتو" "تجاوز كل حدود اللياقة" بإعلانه إمكانية توجيه ضربات استباقية لروسيا

"العواقب ستكون وخيمة".. مدفيديف يحذر الغرب من نقل السلاح النووي إلى أوكرانيا

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!