مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

48 خبر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • أبو تريكة يهاجم "الكاف" بسبب تغيير نظام كأس أمم إفريقيا

    أبو تريكة يهاجم "الكاف" بسبب تغيير نظام كأس أمم إفريقيا

بايدن يلعب على المدى البعيد: لماذا لا تدعم الولايات المتحدة الاحتجاجات الكوبية

تحت العنوان أعلاه، كتب غيفورغ ميرزايان، في "إكسبرت أونلاين"، حول تعامل إدارة بايدن الذكي مع الاحتجاجات في كوبا.

بايدن يلعب على المدى البعيد: لماذا لا تدعم الولايات المتحدة الاحتجاجات الكوبية
بايدن يلعب على المدى البعيد: لماذا لا تدعم الولايات المتحدة الاحتجاجات الكوبية / RT

وجاء في المقال: في جزيرة الحرية، تجري مظاهرات حاشدة من أجل الحرية. ويتابعون في العالم أجمع الأحداث في كوبا عن كثب.

في ظاهر الأمر، يبدو موقف الولايات المتحدة شديد البرودة من الأحداث. ففي حين يطالب السياسيون والصحفيون الأمريكيون بالتحرك، تقتصر السلطات على "الإعراب عن القلق". لكن من النظرة الثانية، يظهر التحليل البسيط أن الولايات المتحدة تتخذ الموقف الأمثل. في الواقع، هذا هو الموقف الوحيد الذي يفوزون فيه في اللعبة الكوبية، وليس فقط فيها.

وهكذا، تدرك واشنطن أن فرص المتظاهرين، هنا والآن، في إسقاط السلطة في هافانا ليست كبيرة. في الواقع، تستند الاحتجاجات على حماسة الناس فقط، فليس لديهم تنظيم ولا تمويل ولا بنية تحتية.

نعم، الاحتجاجات محكوم عليها بالهزيمة اليوم، لكن في الوقت نفسه، يدرك كثيرون أنها محكوم عليها بالنصر في المستقبل. فبعد تفريق المظاهرات، لن يختفي استياء الناس، إنما سيزداد قوة.

في الأساس، تحتاج واشنطن فقط إلى الانتظار، دون الإضرار بسمعة المحتجين بأفعالها. الحقيقة هي أن أي تدخل أميركي نشط في الاحتجاجات الكوبية لن يؤدي إلا إلى تشويه سمعتها.

علاوة على ذلك، تدرك واشنطن أن اللعبة الحالية لا تجري نحو خدمة المصالح الأمريكية في تغيير النظام في جزيرة الحرية. تدور اللعبة في جميع أنحاء أمريكا اللاتينية. تتعزز الحركات اليسارية والقوى الخارجية (الصين بالدرجة الأولى) في المنطقة. لذلك، تحتاج الولايات المتحدة إلى الدفاع عن أيديولوجيتها ومصالحها في "فنائها الخلفي". ولكن، من الصواب الدفاع ليس بغزو البلدان واغتيالات الرؤساء، وبالتأكيد ليس بالثورات الملونة، التي ستظل آذان وزارة الخارجية الأمريكية وراءها مشنفة.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

المندوب الأمريكي لدى "الناتو": على أوكرانيا الاستعداد لاستمرار الحرب خلال 2026

بعد اتفاق الغاز.. نتنياهو يخطط لخطوة "دراماتيكية" أخرى مع مصر

استخباراتي أمريكي يحذر من حرب شوارع في فنزويلا في حال غزوها

بيان أردني حول مشاركة طائرات أردنية في استهداف مواقع "داعش" في سوريا

مصادر: القيادة السياسية في إسرائيل تبلغ الجيش بنية إنشاء قوة تدخل مع اليونان وقبرص ضد تركيا

ترامب: الضربة المكثفة ضد "داعش" في سوريا كانت ناجحة ودقيقة

بوتين: أوروبا تحاربنا بأيدي أوكرانيا ومستعدون لحرب واسعة النطاق إن عزلوا كالينينغراد

"لن يحدث شيء دون حماس": خطة غزة "الأوضح" تشمل قطارات ومدارس ومستشفيات وساحلا فاخرا و"55 مليار دولار"

ماذا وراء العقوبات البريطانية الجديدة على الشخصيات المرتبطة بالأسد وقياديين في الجيش السوري الحالي؟

وزير الدفاع التركي: قوات سوريا الديمقراطية ستندمج حتما في الجيش السوري

صحفي صربي: الاتحاد الأوروبي لا يملك جيشا يرسله إلى أوكرانيا وقواته "كتائب من المثليين"

زيلينسكي يلمح إلى إمكانية سحب قواته من الجزء الخاضع لسيطرة كييف في دونيتسك