مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

65 خبر
  • إسرائيل تغزو لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • مواجهات أمستردام على وقع حرب غزة
  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • مواجهات أمستردام على وقع حرب غزة

    مواجهات أمستردام على وقع حرب غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • أصداء الانتخابات الرئاسية الأمريكية

    أصداء الانتخابات الرئاسية الأمريكية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • تصريحات بوتين في منتدى فالداي

    تصريحات بوتين في منتدى فالداي

تركيا تدعم علنا المقاتلين في إدلب

نشرت "موسكوفسكي كومسوموليتس" مقالا حول التصعيد التركي في إدلب السورية، والتطاول على روسيا، وضرورة أن ترد روسيا على تمادي تركيا قبل فوات الأوان.

تركيا تدعم علنا المقاتلين في إدلب
عناصر من المعارضة السورية المسلحة على متن مدرعة تركية، بلدة سيلينبار الحدودية التركية، 11 أكتوبر 2019 / Murad Sezer / Reuters

وجاء في المقال: وجه الجيش التركي لمواقع قوات الحكومة السورية ضربات جوية ومدفعية. الهجوم التركي، بحسب أنقرة، كان ردا على قصف القوات السورية قافلة عسكرية تركية في إدلب.

وبحسب أنقرة، قُتل نتيجة الضربة التركية ما لا يقل عن 60 عسكريا سوريا. لكن الممثلين الرسميين لدمشق ووزارة الدفاع الروسية نفوا هذه المعلومات. ولم تقدم السلطات التركية أي دليل.

إنما أنقرة لم تبخل بالتهديدات. فقد توعد الرئيس التركي "بمواصلة القتال"، كما وجه تهديدا، لا لبس فيه، لروسيا. فقال: "ولكن الأهم من ذلك، إذا لم نحصل على نتيجة، فسوف أخبر زميلي (بوتين) بنفسي عن خطورة الوضع الذي نواجهه. وقد تم إيصال إشارة مفادها "لا تعبروا طريقنا" إلى زملائنا الروس".

وفي الصدد، قال مدير مركز دراسات الشرق الأوسط وآسيا الوسطى، سيميون بغداساروف، لـ"موسكوفسكي كومسوموليتس":

"تصريحات أردوغان حول إيصال "إشارة" إلى روسيا، تزامنت مع تقارير إعلامية أفادت بمقتل أفراد من قوات الأمن الروسية الفدرالية الخاصة في إحدى الهجمات التي شنها مسلحون تابعون لتركيا. صور القتلى والمعلومات التي لم يتم التحقق منها رسميا عن سقوطهم، تنتشر بسرعة على شبكة الإنترنت. هناك شيء واحد واضح، هو أن الأتراك لا ينوون التراجع.

ولطالما قلتُ وأكرر: بالنسبة لأردوغان، الهدف السياسي الأول هو حلب. هذا هو أساس أيديولوجيته، وقد أعلن عن ذلك مرات كثيرة: سوف نستعيد شمال سوريا، وشمال العراق، والجزر اليونانية، وباتومي. هذا ما يسعون جاهدين إليه. وبالتالي، فإن السؤال الأهم هو: ماذا سيفعل سياسيونا وعسكريونا. الأمر يستحق أن نسأل أنفسنا: ربما ينبغي التوقف عن الإصغاء إلى أكاذيب أردوغان؟ لأننا إذا لم نتدخل الآن، فغدا قد نتراجع إلى قاعدة حميميم، وسيقوم المسلحون، تحت حماية تركيا، بقصفها بصواريخ غراد. السؤال هنا ليس كيف ستتصرف تركيا، إنما كيف سترد روسيا. ولا يجوز إطلاقا أن لا نرد".

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

مذبحة وأصبحنا "غزة أوروبا".. مفقودون في أحداث أمستردام وتعليقات لليمين المتطرف

نص كلمته أمام فالداي.. بوتين يحدد 6 أسس للنظام العالمي الجديد ويكشف عن "ابتسامة السبع الماكرة"

نتنياهو يحرك طائرات إنقاذ إلى هولندا لنقل إسرائيليين أصيبوا في مواجهات مع مؤيدين لفلسطين

أمستردام.. جنود إسرائيليون يهتفون لإبادة أطفال غزة والجيش يصدر أوامر بحظر سفرهم إلى هولندا (فيديو)

حملة نسوية تطالب الأمريكيات بالامتناع عن معاشرة الرجال بذريعة فوز ترامب

الاعتراف بفلسطين وفيضانات فالنسيا سبب استفزازات المشجعين الإسرائيليين للجماهير في أمستردام (فيديو)

كيف سينهي ترامب النزاع الأوكراني؟. "وول ستريت جورنال" تعرض "الخطط المقترحة"

أوربان يروي كيف حاول إقناع زيلينسكي بوقف إطلاق النار