مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

    ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

لعبة بالأَسود: موسكو تريد استغلال خروج الولايات المتحدة من معاهدة الصواريخ

تحت العنوان أعلاه، كتب غيفورغ ميرزايان، في "إكسبرت أونلاين"، حول قيام استجابة روسيا لخطوات أمريكا العدائية ضدها، على مثال الانسحاب من معاهدة الصواريخ القصيرة ومتوسطة المدى.

لعبة بالأَسود: موسكو تريد استغلال خروج الولايات المتحدة من معاهدة الصواريخ
أرشيف - ريغان وغورباتشوف يوقعان معاهدة الصواريخ قصيرة ومتوسطة المدى في البيت الأبيض، 8 ديسمبر 1987 / Dennis Paquin / Reuters

وجاء في المقال: رفض الولايات المتحدة الامتثال لأحكام معاهدة الصواريخ القصيرة ومتوسطة المدى ألحق ضررا بالغا بمصالح روسيا الوطنية. ومع ذلك، فقد وجدت موسكو وسيلة للتعويض عن هذا الضرر.

ففي الـ 4 من مارس، أوقف فلاديمير بوتين، بموجب مرسوم رئاسي، التزام روسيا بالمعاهدة. وقد جاء هذا القرار ردا على انسحاب واشنطن منها.

للوهلة الأولى، يبدو أن انسحاب أمريكا من المعاهدة لن يسبب لها ضررا. ففي الواقع، هل لدى روسيا فرصة لتقليص زمن وصول صواريخها إلى قلب أمريكا بنشرها على مقربة من المدن الأمريكية الكبرى؟ لا. فلا يمكن لموسكو نشر الصواريخ في كوبا أو نيكاراغوا أو فنزويلا (لأنها غير مستعدة لحماية مواقع الصواريخ، على الأقل كما حمتها في الأزمة الكاريبية). أما ضد أوروبا فيمكنها فعل ذلك. وقد بات ذلك، بالفعل، مشكلة بالنسبة لواشنطن، بل المشكلة الرئيسية المرتبطة بانسحابها من معاهدة الصواريخ المعنية.

والحقيقة هي أن انسحاب واشنطن تزامن مع تصدع العلاقات عبر الأطلسي. فقد بدأ عدد من الدول الأوروبية (ألمانيا بالدرجة الأولى) الدفاع بنشاط عن مصالحه الوطنية، محاولا مقاومة الضغط الأمريكي علناً.

يفهم فلاديمير بوتين ذلك، ولذلك يتصرف بحذر شديد. يلعب بالحجارة السود، حصرا، لعبة المعاهدة، فلا يبادر إنما يرد فقط على تصرفات الولايات المتحدة الأمريكية. ولذلك، فالرئيس الروسي، بتعليقه مشاركة روسيا، يعني الاستعداد للعودة إلى الالتزام بها إذا غيرت الولايات المتحدة موقفها وتذكرت أمن العالم كله وأهمية طمأنة أقرب حلفائها في الاتحاد الأوروبي. ولذلك، خاطب فلاديمير بوتين - في رسالته إلى الجمعية الفدرالية - بشكل منفصل الدول الأوروبية، موضحا أن موسكو لن تنشر صواريخها ضد أوروبا إذا لم تقم الأخيرة بنشر الصواريخ الأمريكية على أراضيها. في الواقع، يعمل الكرملين علانية على تعميق الانقسام عبر الأطلسي. وهذا تعويض، وإن كان صغيرا، بالنسبة للمصالح الوطنية الروسية، عن ضرر انسحاب الولايات المتحدة من معاهدة الصواريخ.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

هيئة البث الإسرائيلية: الضربات الأخيرة على بيروت استهدفت مسؤول العمليات في "حزب الله"

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت

زاخاروفا: فرنسا تقضي على أوكرانيا عبر السماح لها بضرب العمق الروسي

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود

"تحليق مسيرة ولحظة سقوط صواريخ".. حزب الله يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة "جولاني" (فيديو)