كان لإضراب العاملين في القطاع النفطي الكويتي، تداعيات على اقتصاد البلاد، إذ انخفض إنتاج النفط إلى أكثر من 60%، كما كان للإضراب أثره على أسواق النفط العالمية حيث دفع الأسعار للصعود.
احتجاجات في قطاع النفط الكويتي على خفض الأجور المزعومة، وخطط خصخصة أجزاء منه.