وأجرى العلماء تجربة شارك فيها 300 متطوع في سن الرشد. فأظهرت التجربة أن الذين كانوا يواجهون أنواعا مختلفة من الإجهاد بشكل منتظم ازداد لديهم نشاط قسم الدماغ المسؤول عن التعامل مع الخوف الغضب. وفي حال حدوث اضطرابات نفسية تٌرسل إشارات إلى نخاع العظام وأعضاء الجسم الأخرى ، ما يؤدي بدوره إلى زيادة كمية خلايا الدم البيضاء والمواد التي تتسبب في الإصابة بشتى الالتهابات.
وفي حال انخفاض نسبة الإجهاد يشعر الإنسان بالتعافي والارتخاء. اما تنامي العدوانية فيؤدي إلى ظهور خلل في جدران الشريان ، ما يمكن أن يتسبب في الإصابة بنوبة قلبية أو ذبحة صدرية.
المصدر: رامبلر
يفغيني دياكونوف