وقال العلماء إن الأمعاء قادرة على امتصاص البروتينات والماء ناهيك عن أداء وظيفتها الرئيسية، وهي معالجة الطعام خلال عملية الهضم.
وقد استغرقت عملية إنماء الأمعاء الجديدة شهرا ونصف الشهر حيث استخدم العلماء 3 أنواع من البروتينات الخاصة التي شكلت أساسا لهذا العضو الهام في جسم الإنسان.
وحسب ما نقله مصدر في المركز الياباني لصحة الأطفال فإن مثل هذا التقدم في التعامل مع الخلايا الجذعية الجنينية قد يساعد مستقبلا في مكافحة العديد من الأمراض التي تعالج بصعوبة مثل مرض كرون بصفته إصابة لبعض اقسام الجهاز الهضمي ما يتسبب بدوره في نشوء الالتهابات والندوب والقرح وانثقاب الأمعاء.
المصدر: رامبلر
يفغيني دياكونوف