تجدر الإشارة إلى أن تخفيض عدد الحجاج، الذي كان مطبقا قبل خمس سنوات، اعتمد حينها بسبب أعمال التوسعة بالحرمين الشريفين.
وأعلنت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي أنها رفعت جاهزيتها لاستقبال أعداد إضافية من الحجاج في الحرمين الشريفين، مستنفرة كافة طاقاتها البشرية للقيام بخدمتهم بعناية واهتمام حتى يؤدوا المناسك بيسر وسهولة.
يذكر أن حصة كل دولة من الحجاج مرتبطة باتفاقيات سابقة، وهي حاج واحد لكل ألف شخص، أو 1000 حاج من كل مليون نسمة لكل دولة.
المصدر: وكالات
ياسين بوتيتي