ونقلت صحيفة "Hill"عن أسانج قوله لقناة فوكس نيوز: "هم (الإدارة الأمريكية) يحاولون نزع الشرعية عن إدارة ترامب التي ستدخل البيت الأبيض قريبا".
وعلى صعيد آخر نفى أسانج وجود أي تعاون بين موقع "ويكيليكس" وروسيا أو دولة أخرى، مؤكدا أن الموقع لا يأخذ مصادر معلوماته من أي دولة.
وبحسب الصحيفة فإن أسانج لم يستطع الإجابة على السؤال هل كان للوثائق التي نشرها "ويكيليكس" تأثير على نتائج انتخابات الرئاسة الأمريكية، مكتفيا بالقول إن تصريحات هيلاري كلينتون ورئيس مقرها الانتخابي جون باديستا هي التي غيرت تلك النتائج.
المصدر: نوفوستي
ألكسندر توميلين