وأفادت الإذاعة بأن منظمة "ييش دين" الحقوقية اليسارية التي تقدم الدعم القضائي لعائلة القتيلة تنوي تقديم اعتراض على هذا القرار خلال الأيام المقبلة.
يذكر أن سماح عبد المؤمن أحمد عبد الله (18 عاما) من بلدة عموريا جنوب مدينة نابلس شمال الضفة الغربية توفيت متأثرة بإصابتها برصاص الجيش الإسرائيلي.
وكانت سماح تتلقى العلاج في مستشفى "بلنسون" الإسرائيلي، وقد أصيبت بجراح بالغة الخطورة في رأسها في 23 نوفمبر/تشرين الثاني 2015، إثر إطلاق جنود الجيش الإسرائيلي النار بشكل عشوائي أثناء محاولة الطعن التي نفذها الفلسطيني علاء حشاش على حاجز حوارة جنوب نابلس.
المصدر: وكالات
نتاليا عبدالله