وصرح أوتسو إيهو، الخبير في المركز الدولي لتحليل الإرهاب "Jane" الأربعاء 30 نوفمبر/تشرين الثاني، أن هناك احتمالا متزايدا بخصوص الفلبين، فقد أعلن العديد ولاءهم له، مضيفا أن مركز "الولاية" قد يكون في جزيرة منداناو جنوب البلاد.
وأشار إيهو إلى أن العديد من الجماعات "الإسلامية" المسلحة التي أعلنت ولاءها للتنظيم ستكون حاضرة، وفي مقدمتها جماعة "أبو سياف"، منوها أن منداناو هي "الموقع الرئيس حيث لا تزال تلك الجماعات تتمتع بحرية الحركة وإقامة معسكرات تدريب وشن هجمات".
وأضاف إيهو: "هذا المستوى من الفوضى وعدم قدرة قوات الأمن والمؤسسات الحكومية على السيطرة على هذه المنطقة يجعلها المكان الأكثر ترجيحا" لإعلان ولاية "داعش".
المصدر: أ ف ب
علي جعفر