وبعد عدم انتخاب راخوي بالأكثرية المطلقة في الدورة الأولى التي أجريت الخميس الماضي، عاد أعضاء مجلس النواب مساء السبت في الدورة الثانية من التصويت ليختاروا راخوي، مستفيدا من انقسامات منافسيه.
ويرى مراقبون أن الولاية الجديدة التي ستستمر 4 سنوات لن تكون سهلة، متوقعين أن تسود الاضطرابات أكثر من أي فترة أخرى.
وكان راخوي وعد بالتحاور حول مواضيع أساسية تهم مستقبل إسبانيا، كالتعليم والتقاعد وفرص العمل ووحدة البلاد المهددة بالميول الإنفصالية في إقليم كاتالونيا ومكافحة الفساد.
المصدر: أ ف ب
علي جعفر