وكان من المقرر عقد لقاء بين أوباما ودوتيرتي على هامش قمة مجموعة دول جنوب شرق آسيا "آسيان" في لاوس.
وتأتي ردة فعل البيت الأبيض هذه على خلفية هجوم رئيس الفلبين خلال حديث له في وقت سابق الاثنين على الرئيس الأمريكي باراك أوباما ووصفه" بابن العاهرة".
وقال دوتيرتي المعروف بلسانه السليط عندما قيل له إن أوباما سيسأله عن الحرب على الجريمة والمخدرات التي يشنها في الفلبين وأوقعت أكثر من 2400 قتيل خلال قرابة شهرين، إنه لن يسمح له بإلقاء دروس في حقوق الإنسان عندما يلتقيان في لاوس.
المصدر: نوفوستي