ويظهر فيديو تناقلته وسائل إعلام أمريكية، الشاب البالغ 15 عاما من العمر، وهو يغطي في البداية وجهه بقميصه كي لا يلاحظ أحد شدة حزنه على فقدان أبيه، ثم ينفد صبره فتنهار الدموع وجهه ويتولى ظهرا للصحفيين ليفرج عن مشاعره على صدر أحد أصدقاء العائلة أو الأقرباء.
بينما واصلت أمه في إلقاء الخطاب أمام الصحفيين على وقع بكاء ابنه، وتقطع صوتها عدة مرات في أثناء الكلمة.
وقالت الأرملة، قينيتا ماكميلون "إني أم، واضطررت الآن إلى إنشاء الابن الذي لن ينسى مصير والده".
وقتل آلتون ستيرلينغ (37 عاما)، الثلاثاء، رميا برصاص الشرطة. وقد تم التقاط فيديو لتعامل الشرطيين مع الرجل، تداولته مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام.
المصدر: وكالات