وبحسب الوكالة فإن الخارجية الأمريكية تعزو هذا التأخير إلى حجم كبير من الوثائق المطلوبة، وصعوبة استخراجها من قاعدة المعطيات، إضافة إلى عدد متزايد للطلبات في هذا الشأن.
وذكرت أسوشيتد برس أن الخارجية الأمريكية طالبت سابقا بمهلة لمدة 27 شهرا لتقديم رسائل إلكترونية تعود إلى مساعدي كلينتون السابقين.
وترجح الوكالة أن مثل هذه المعلومات ربما لن تنشر علنا قبل إجراء الانتخابات الرئاسية في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.
يذكر أن المرشحة المحتملة للرئاسة الأمريكية عن الحزب الديمقراطي هيلاري كلينتون وقعت في وسط الفضيحة بسبب استخدام بريدها الإلكتروني الشخصي للمراسلات الرسمية أيام ترأسها لوزارة الخارجية الأمريكية.
المصدر: إنترفاكس