ونفى سابان، في بيان ، جزئيات ذكرتها الصحفية على حسابها بموقع "فيسبوك" عما حدث لها خلال المنتدى الاقتصادي العالمي، قائلا: "خلال زيارة إلى دافوس في يناير 2015 وسط 20 شخصا تقريبا صدر عني تعليق تجاه صحفية يتعلق بملابسها.. ووضعت يدي على ظهرها".
وقال الوزير في بيان أرسل لوكالة "رويترز" إنه، "لم تكن هناك أي نية عدائية أو جنسية في سلوكي، لكن الصدمة التي ظهرت عليها تدل على أن تلك الإشارة لم تكن ملائمة.. ولا أزال أشعر بالأسف لما حدث".
وأدانت مئات السياسيات الفرنسيات يوم الثلاثاء الماضي، ما وصفنه بـ "التحرش الجنسي" في أروقة السلطة، والصمت عن ذلك، ما يتيح الإفلات من العقوبة وذلك بعد يوم من استقالة عضو البرلمان دينيس بوبان من منصبه كنائب لرئيس الجمعية الوطنية إثر اتهامه بالتحرش.
المصدر: رويترز