وحصد الفيلم أيضا جائزة أفضل سيناريو أصلي، وهو يروي قصة صحفيين في الـ"بوسطن غلوب" كشفوا في عام 2002 النقاب عن تستر مسؤولين في الكنيسة على تقارير تخص تورط قساوسة في انتهاكات جنسية في حق عشرات الأطفال.
خرج الفيلم إلى النور في نوفمبر/تشرين الثاني 2015، وترشح لستة جوائز أوسكار لم يفز منها سوى باثنتين.
المصدر: وكالات