وكان الدب العملاق يقهقع (صوت الدُّب في ضحكه) مطالبا المشاركين في المؤتمر بإدراج حقوق السكان الأصليين في جدول أعماله، حيث لم تدرج هذه الحقوق في المسودة الأولى التي قدمت خلال مؤتمر المناخ.
وشدد كومي نايدو، المدير التنفيذي لمنظمة السلام الأخضر، على أهمية السكان الأصليين في مكافحة تغير المناخ وأوضح أن من الضروري وصول الطاقة المتجددة للجميع.
وكان آخر ظهور للدب القطبي أمام العامة في 2 سبتمبر/أيلول الماضي عندما قامت الفائزة بالأوسكار إيما تومسون بتصميم الدب ووضعه أمام مقر شركة "شال" في لندن احتجاجا على قيام الشركة بأعمال حفر في منطقة القطب الشمالي.
المصدر: "رابتلي"