وقال هاربر للصحفيين في كندا: "التدخل كان له أثر في وقف تقدم "داعش" إلى حد كبير وخاصة في شمال العراق وإلى حد ما في أجزاء أخرى من العراق وسوريا ربما ليس كما كنا نحب.. نحتاج إلى أن تكون لدينا استراتيجية طويلة ودائمة لحماية بلدنا وأن نعمل مع شركائنا الدوليين وهذا ما نفعله".
وتعمل قوات خاصة كندية من نحو 70 جنديا مع مقاتلي البشمركة الأكراد في شمال العراق، كما تهاجم ست قاذفات مقاتلة مواقع الدولة الإسلامية في العراق وسوريا.
وتشير استطلاعات الرأي إلى أن حزب المحافظين الحاكم الذي ينتمي إليه هاربر يأتي بعد حزب الديمقراطيين الجدد الذي يميل إلى اليسار وتعهد بسحب القوات الكندية من التحالف.
المصدر: "رويترز"