وجاء التأكيد على وقوع الهجوم السبت 11 يوليو/تموز من سكان المنطقة وأحد عناصر من المسلحين المناهضين للجماعة المتطرفة.
وقال كياري ساندا أحد سكان قرية نغامدو التي تبعد حوالي 110 كلم جنوب مايدوغوري في ولاية بورنو خسرنا 11 شخصا وأحرقت نصف قريتنا.
ومن جهته أكد دنلامي اجاوكوتا العنصر في المسلحين المساندين للجيش في تصديه للإسلاميين وقوع الهجوم الدموي على القرية النائية.
المصدر: وكالات