وقال كاميرون الأربعاء 17 يونيو/ حزيران، "منذ بدء التحقيق قبل نحو ست سنوات ينتظر الرأي العام في بريطانيا، سيما من خدموا في العراق أو فقدوا أحبائهم في الصراع النتائج."
وأضاف كاميرون إن صبره "ينفد سريعا"، وذلك في رسالة موجهة إلى جون تشيلكوت رئيس التحقيق، مؤكدا أنه "يشعر بخيبة الأمل".
من جانبه قال تشيلكوت، إنه لا يمكنه تحديد موعد للانتهاء منه بسبب تعقيداته والحاجة للحصول على ردود من شخصيات وجهت إليهم انتقادات في التقرير.
ويذكر أن التقرير تم الإعلان عنه في العام 2009 وكان من المتوقع في البداية أن يستغرق إعداده عاما واحدا فقط.
المصدر: "رويترز"