وقالت الحركة إنها قتلت "عضوا مرتدا في برلمان بونتلاند" مؤكدة مضيها في تنفيذ مثل هذه العمليات.
وقتل نور الجمعة، أثناء خروجه من مسجد في مدينة غالكايو شمال بونتلاند بعد صلاة الجمعة.
وتشهد الصومال حربا أهلية، ولا يوجد فيها حكم مركزي حقيقي منذ سقوط الرئيس سياد بري في 1991.
وعلى غرار الحكومات السابقة، تعجز الحكومة الحالية القائمة بفضل الدعم العسكري والمالي من المجموعة الدولية، عن بسط سلطتها خارج العاصمة وضواحيها.
المصدر: وكالات