ومعظم المهاجرين الذين يعيشون في هذا المخيم هم من إريتريا والسودان وإثيوبيا. ومن الغريب أن تنصب خيام مؤقتة في باريس، المدينة المشهورة بمعالمها السياحية والتي تستقبل ملايين السياح سنويا.
وقدمت الجمعيات الخيرية الخيام والمساعدات الأساسية للمهاجرين ولكنها أشارت إلى أن هذا لا يكفي، حيث أن ظروف المعيشة الحالية ليست ملائمة.
المصدر: "رابتلي"