وجاء ارتفاع الاحتياطي الأجنبي لمصر من العملة الصعبة في أبريل/نيسان بعد أيام من استقبالها ودائع بقيمة ستة مليارات دولار من السعودية والكويت والإمارات العربية المتحدة.
ومن شأن المساعدات الخليجية تعزيز مساعي الحكومة المصرية للنهوض بالاقتصاد المنهك وتحقيق نمو لا يقل عن 6% خلال السنوات المقبلة.
وهبطت الاحتياطات الأجنبية كثيرا بعد انتفاضة 2011 التي أطاحت بحسني مبارك من منصب الرئاسة، لكنها ارتفعت مجددا بفضل مساعدات خليجية بمليارات الدولارات التي تدفقت على مصر منذ أن عزل الجيش الرئيس السابق محمد مرسي.
وكانت احتياطات مصر تبلغ نحو 36 مليار دولار قبل انتفاضة عام 2011.
المصدر: رويترز