وأكد الصوارمي الأربعاء 6 مايو/أيار أن القوات السودانية تقوم بدراسة أسباب اختراق الطائرة للمجال الجوي السوداني.
ونفى المكتب الإعلامي التابع للقوات المسلحة السودانية ما وصفها بـ"شائعات" حول ضربة جوية وجهت لسد مروى ومباني إدارة التصنيع الحربي مؤكدا أن كل ما يتداول حول ذلك عار من الصحة.
وكانت مصادر صحفية أعلنت تعرض معسكر خالد بن الوليد في منطقة وادي سيدنا العسكرية شمال الخرطوم للقصف بسلسلة غارات.
وذكرت المصادر أن الدفاعات الجوية في المعسكر ردت بإطلاق النار على ما وصف بأنه جسم طائر، دون ذكر الجهة التي نفذت هذه الغارات.
وأفادت عدة مواقع إلكترونية بقصف طائرات أجنبية مواقع في أم درمان، كما نقلت عن شهود عيان سماعهم دوي انفجارين قويين في العاصمة السودانية الخرطوم.
تعليق مراسلنا في الخرطوم:
المصدر: وكالات