وقالت اللجنة في بيان صادر عنها إنه لم يتبن بعد أحد هذا الهجوم.
ويدور صراع مسلح في مالي منذ 2012 بين القوات الحكومية ومقاتلين لجماعات انفصالية مختلفة وإسلاميين متشددين، وبعد تفاقم الأوضاع في ليبيا وانتشار السلاح في المنطقة وتهريبه من المستودعات الليبية، زادت حدة الصراع في مالي.
وتم توقيع اتفاق مبدئي في 1 مارس/آذار في الجزائر بين الحكومة المالية والجماعات المسلحة المناوئة لها موجه لوضع حد للصراع المسلح رفضه الثوار فيما بعد.
وقتل في منتصف الشهر 3 أشخاص وأصيب 12 آخرين بجروح نتيجة إطلاق نار على بعثة للأمم المتحدة متعددة الجنسيات لتحقيق الاستقرار بالقرب من مدينة قيدال شمال مالي.
المصدر: "تاس"