تسبب هذا الأمر للحصان بالأذى، سيما وأن الغشاء الذي كان يغطي عينه لم يمكنه من تحديد وجهته، فاصطدم بحاجز المضمار ما أدى إلى أن انقلب على ظهره.
لكن ذلك لم يثن الحصان الهائج عن مواصلة الجري بسرعة، لينتهي الأمر باصطدامه مرة أخرى بحاجز آخر يفصل الجمهور عن ساحة السباق.
ظل الحال على ما هو عليه كما جاء في تسجيل الفيديو، إلى أن ارتطم الحصان بجدار خشبي حطمه، ليستعيد بعدها شيئا من هدوئه، ما ساعد على الإمساك به وإنهاء معاناته التي لم يعرف سببها.
المصدر: RT + "يوتيوب"