صحت المريضة إيغا ياسيكا (19 عاما) قبل نهاية العملية وكان مخها مفتوحا، وبرأي الأطباء لم يكن الكلام في هذه الحالة يهددها أبدا.
تكلمت المريضة مع الأطباء حول قططها المحببة، ويؤكد الجراح دافيد لاريج الذي قاد العملية أنه لم يكن بوسع إيغا ياسيكا أن ترى أو تشعر بشيء. ويعتقد الأطباء أن شيئا في العملية نفسها كان له تأثير على مخ المريضة أدى إلى إبطال مفعول التخدير.
المصدر: RT + "لينتا.رو"