وذكرت لجنة حماية حقوق الإنسان في ولاية شيواوا المكسيكية أن انحرافات في التطور العقلي للمرأتين بدأت تظهر منذ 30 عاما سببت "اعتقالهما المنزلي"، علما بأن كل أعضاء الأسرة الآخرين تظهر لديهم أعراض انفصام الشخصية، ورغم ذلك أو لهذا السبب حبس أعضاء الأسرة هاتين المرأتين (35 و38 عاما).
ولدى إخراجهما من المنزل جرت تغطية عيونهما لأن المرأتين لم تريا نور الشمس طيلة 30 عاما.
نقلت المرأتان إلى مركز طبي لتقديم الإسعافات المطلوبة وإجراء الفحوصات اللازمة.
ولم يذكر شيء حول معاقبة أقرباء المرأتين.
المصدر: RT + "نوفوستي"