وخاطب أبوت المواطنين قائلا: "لن نهدأ قبل توخي إجراءات ضامنة لأمنكم وسلامتكم، وسنفتح تحقيقا رسميا حول العملية الإرهابية".
والتزمت السلطات الأسترالية الصمت إزاء عدم كشف أسباب عدم مراقبة منفذ العملية الذي احتجز الرهائن في مقهى بسيدني علما أنه يمتلك سجلا أمنيا حافلا بجرائم العنف والتطرف.
كما كثفت السلطات الأمنية الأسترالية انتشارها في كبرى المدن لإعادة فرض الأمن.
وانتهت عملية احتجاز الرهائن بمقتل رهينتين ومنفذ العملية الإيراني الأصل.
المصدر: RT + "أ ف ب"