فقد بدت البحيرة شفافة تعكس كل ما فيها من مظاهر الحياة، وكأنها غشاء رقيق يجمع بين عالمين منفصلين عن بعضهما، لكنهما يكملان بعضهما أيضا.
في لحظة قد يخال لمشاهد الفيديو أن الزمن توقف في مياه Blanktjärn، لكن ما هي إلا لحظات حتى تدب الحياة فيها بظهور أسماك ترافق الفتاة التي تتزلج، وكأنها تصحبها في جولة سياحية.
المصدر: RT + "يوتيوب"