وعلى الرغم من أن الجرو بدا خائفا إلا أن ذلك لم يمنعه من الدفاع عن الصغيرة، فهرع إليها محاولا حمايتها برجليه الأماميتين وكان في حالة تأهب قصوى لمواجهة "العاصفة" الصادرة عن المكنسة الكهربائية، التي أثارت قلقه.
لكن ما أن انتهت "العاصفة" حتى ترك الطفلة، وكأنه انصاع لأمر والد الصغيرة الذي قال إن بإمكانه العودة من حيث أتى، وليس هناك ما يهدد الطفلة.
المصدر: RT + "يوتيوب"