وقال المعلم "نحن نلتزم عندما يؤكد لنا دي ميستورا، أولا أن هذه الفصائل الموجودة في مدينة حلب وافقت على التجميد، وثانيا أنها اختارت البقاء في المدينة وتسوية أوضاعها أو اختارت الخروج من المدينة لمحاربة داعش وجبهة النصرة، وأنها وافقت على عودة الإدارة المحلية بسلطاتها المتنوعة وقوات حفظ النظام إلى الأحياء التي يسيطرون عليها الآن، وثالثا تسهيل وصول المساعدات الغذائية عبر الطريق الدولي الواصل بين دمشق وحلب وتسليم هيئات المجتمع المدني توزيع هذه المساعدات."
وأضاف أن "الخرق الآن من الجو (التحالف)، وهو ما يمكن معالجته مستقبلا لكن الخطر في الخرق الأرضي التي تنوي تركيا إقامته عبر المناطق العازلة"، مشيرا إلى أن "هذا يعني تقسيم سوريا إلى كانتونات وهو ما لا نسمح به على الإطلاق."
المصدر: RT