وأثار قرارعدم مقاضاة الضابط الذي قتل مايكل براون البالغ من العمر 18 عاما في فيرغسون من ولاية ميسوري موجة احتجاجات غاضبة في عدة أماكن من لندن، مستذكرة قتل الشرطة البريطانية لرجال سود في السنوات الماضية.
وقالت عمة البريطاني مارك دوغان الذي قتل برصاص الشرطة في عام 2011 مما أثار موجة في بريطانيا انذاك، قالت إن "فقدان شخص على يد الشرطة يبعث على الألم".
وأضافت أنه "السبب الرئيسي في التضامن مع المحتجين في فيرغسون".
هذا، ورفع بعض المحتجين الشموع ووقفوا دقيقة صمت تكريما لأولئك الذين قتلتهم الشرطة في جميع أنحاء العالم.
تعليق مراسلنا في لندن
المصدر: RT + "أ ف ب"