ويشارك أكثرمن 5.3 مليون شخص في التصويت لاختيار محافظين في منطقتي اميليا رومانيا الشمالية وكالابريا على الطرف الجنوبي لإيطاليا.
وكانت شعبية رينتسي قد بلغت أقصى مستوى لها بعد فترة قصيرة من اكتساحه انتخابات البرلمان الأوروبي لكن حزبه الحاكم ظل يتراجع منذ ذلك الحين حسب استطلاعات الرأي بسبب ما تمر به البلاد من تقشف وركود اقتصادي وارتفاع في معدل البطالة .
وتشير استطلاعات الرأي إلى أن مرشحي الحزب الديمقراطي الذي ينتمي إليه رينتسي والذي لا يزال إلى حد كبير أكبر حزب في إيطاليا هم الأوفر حظا للفوز مقارنة مع تيار يمين الوسط المنقسم.
المصدر: RT+"رويترز"