ويبدو أن الحمل ووحد القرن أحسا بأنهما محط اهتمام مصور الفيديو، فتوقفا أمامه، حيث كان الحيوان الكبير يتحرك في محيطه الضيّق وكأنه يؤدي رقصة تعبيرا عن سعادته، فيما كان الحمل يجري ويلعب حول صديقه، يبتعد ثم يعود إليه.
حظي هذا التسجيل بتعليقات نشطاء رأوا فيه أكثر من مجرد تسجيل يرصد حيوانين مختلفين يلعبان سوية، إنما يعكس ما هو أكثر من ذلك، وهو أن الاختلاف لا يجب أن يكون سببا في التباعد والتنافر.
المصدر: RT + "يوتيوب"