الملفت أن كل ضحايا المقلب هذا تفاعلوا معه بنفس الطريقة، بدت وكأنها معادلة واحدة للجميع.
في بادئ الأمر يثير القناع الهلع لدى من يراه، ثم ما يلبث هذا الشعور أن يتحول إلى ضحك، دون أن يستفز أي من ضحايا المقلب للقيام بتصرف يعكس الاستفزاز أو الغضب، وكأن ضحايا المقلب في نزهة داخل غرفة الرعب بمدينة ملاهي.
المصدر: RT + "يوتيوب"