لم يكتف الطفل بالقيام بحركاته التي حاول من خلالها أن يبرهن على "القوة العظيمة" التي يتمتع بها، فقد اندمج في أداء هذا الدور حتى أنه كان يمد لسانه كما يفعل كبار الرياضيين وأقوى المصارعين.
لكن الطفل عاد سريعا إلى براءته والتفت إلى شيء ما، ربما لعبة جديدة أو دمية دبدوب، أثارت انتباهه أكثر من الوقوف أمام مرآة لاستعراض عضلاته الطفولية.
المصدر: RT + "يوتيوب"