فقد كشفت الكاميرا الخفية الصغيرة ردود افعال من كانت تقف بطلة الفيديو أمامهم، وهو ما كان معظم هؤلاء يحاول إخفاءه. وفيما كانت غالبية من ظهر في الفيديو ينظرون إلى صدر السيدة خلسة، بدا أن القليل منهم فقط لم يتردد في التعبير عن فضوله صراحة.
لكن الملفت في هذا الفيديو أن النظرات لم تكن رجالية فقط، إذ أبدت نساء أيضا اهتماما بالناشطة وثدييها البارزين، ربما من باب المقارنة أو الإعجاب البريء.
لكن في نهاية الفيديو يتضح لمشاهديه أنه يندرج في إطار حملات التوعية بضرورة الفحص الدوري للحيلولة دون الإصابة بسرطان الثدي.
المصدر: RT + "يوتيوب"