وأعلن أوباما الجمعة 20 سبتمبر/أيلول أن "واشنطن قد باشرت فعلا بتقديم المساعدة، بما فيها العسكرية، للمعارضة السورية، غير أن الجهود الجديدة تؤمن المعدات وتدريب مقاتلي المعارضة السورية لكي يصبحوا أقوى ويستطيعوا ردع الإرهابيين داخل سورية".
وأكد الرئيس الأمريكي، حسب ما نقلت عنه وكالة "اسوشيتد برس"، أنه سيتم تنفيذ هذا البرنامج خارج سورية وبدعم دول عربية.
هذا وصوت مجلس الشيوخ الأمريكي بالأغلبية الخميس على خطة الرئيس باراك أوباما لتدريب وتسليح مقاتلي المعارضة السورية "المعتدلة" لمحاربة تنظيم الدولة الاسلامية.
المصدر: RT + "نوفوستي"