وأيد خطة الرئيس 64 بالمئة بينما عارضها 21 بالمئة وتعذر على 16 بالمئة الإجابة.
وتعتبر هذه النتيجة إيجابية لإدارة الرئيس الأمريكي التي تسعى لتشكيل ائتلاف دولي واسع لضرب التنظيم.
وعزا المصدر ترحيب الأمريكيين الكبير بالضربات إلى أن تنفيذها سيتم جوا بدون الدخول في حرب برية، كما كانت الحال في الحروب السابقة في العراق وأفغانستان.
ويشير المصدر إلى أن التأييد للعملية تراجع إلى 53 بالمئة بعد سؤال بشأن تأييد العملية في حال استمرارها لعدة سنوات كما ارتفعت نسبة المعارضين لها إلى 28 بالمئة وتعذر على 19 بالمئة الإجابة.
المصدر: RT + "رويترز"