وأعلن عبد الله خلال مؤتمر صحفي في كابول الاثنين 8 سبتمبر/ أيلول "لا نقبل بانتخابات مزورة ولن نقبل بأن تتولى حكومة زائفة إدارة البلاد ليوم واحد".
وأصرّ من جديد على أن أعمال تزوير حرمته الفوز في الدورة الثانية التي جرت في 5 يونيو/حزيران الماضي.
وبددت تصريحات عبد الله الأخيرة الآمال بأن يتيح التدقيق في الأصوات الجاري حاليا تحت إشراف الأمم المتحدة إخراج أفغانستان من مأزقها السياسي.
وامتنعت اللجنة الانتخابية عن الكشف عن عدد بطاقات الاقتراع المشبوهة في ختام هذه المرحلة من التدقيق، لكنها وعدت بإعلان النتائج الكاملة للانتخابات الرئاسية "في أسرع وقت ممكن".
تعليق مراسلنا في إسلام آباد
المصدر: RT + "أ ف ب"