وأضافت هارف قائلة: "نحن نعيد تشكيل طاقم سفارتنا لمعالجة الوضع الراهن بصورة أفضل. إن جهودنا تتركز على مساعدة المواطنين الأمريكين الموجودين في البلاد، وحكومة سيراليون، والمنظمات الدولية الصحية والهيئات غير الحكومية المحلية وشعب سيراليون في مواجهة الانتشار غير المسبوق لحمى إيبولا".
وكان انتشار هذه الحمى قد بدأ في غرب إفريقيا في شهر فبراير/شباط الماضي لتتفشى بشكل أساسي في أربع دول هي ليبيريا وغينيا ونيجيريا وسيراليون. وقد بلغت حصيلة ضحايا فيروس إيبولا 1069 شخصا، بالإضافة إلى 1975 مصابا بالمرض.
المصدر: RT + "نوفوستي"