وأشار بيان للمنظمة على موقعها الإلكتروني إلى ضرورة منح المدارس والمساجد والمستشفيات صفة مناطق محايدة لتسهيل إيصال المساعدات الانسانية، وذلك لتركز معظم النازحين في هذه المواقع وفي غيرها من مؤسسات البنية التحتية.
وأوضحت منسقة المنظمة لشؤون الطوارئ ماندي ألكساندر أن مؤسستها "تمكنت في شهر يونيو/حزيران من إيصال مساعدات إنسانية إلى المنطقة لإعانة 10 آلاف من المتضررين، لافتة إلى أن ذلك مجرد قطرة في بحر في وقت أصبح فيه عشرات الآلاف من العراقيين لاجئين نتيجة المعارك المتواصلة في مدن الموصل وتل جعفر وتكريت".
المصدر: RT + "إيتار- تاس"